9‏/5‏/2010

سلمتْ يمينكـ--


,
,




لأشُلَتْ يمينٌ ولاقدمٌ قد أُذِلَ مابهِما سَيِدُ الْجُبَنَاِء
من كان يرقد عِندَ أغتصاب الحُلْمِ في خِدرِأمه ًلَيَشِدَ أزْرَ المعتدين الحمقاءُ
هاقدأُذِل أمام جَمْعِ الْمُحْتَمِينَ بِهِ من خَنَازِيرٍ ومن عُملَاءُ
سلمت يمينٌ أهْديتَ بِهَا نعلا(ًلـبوشهم )وكانو هم له ِمنْ دونِهَا شُفَعَاءُ
سلمتٌ يمينكـَ أيُها العَرَبِىُ الْيَزِيديُ
(وقَفْتَ ومــــــــــافِي الَموتِ شَكّـ لِواِقفٍ)
كم كانَ يَجْدُرُ بِلْعُروبَةِ أن تَقُومَ بِوَجْهه منْ قَبْل أنْ يَسْتَبِيحَ الحَقِيرُدِمَائنا...ومحارِمُ أهلٍ سادَةٍ كُرَماءُ
قَدْ سَرَنِي رُئ النِّعَلٍ وَقَدْ دَنَتْ من وَجْهِ الشَّقيِ الُمحْتَقَر
كَاْلبِيضِ تَنْهَلُ في أَهْلِ الْوغى
قَدْ نِلْتَ بـــــِ الَنَعْلِ مَايَعْيَا الرًجَالُ بِهِ
فَدُمْتَ وَدَامَ ِللعُرُوبَةِ مَنْ هُوَ مِثْلَكَـ منْ الشُرفاءُ

دمتم أحبتي بخير وأرجو أن توفي كلماتي البسيطة هذا الضرغام قدره
,
,
2008-17-12

ليست هناك تعليقات: